﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي

اهتمام المؤرخين الصينيين بعلاقات المسلمين بالصين:
السجلات الصينية القديمة اهتمت بصلة العرب بالصين، وأماكن استيطانهم بها، واستمر ذلك الاهتمام بعد ظهور الإسلام. [1]. وتذكر سجلات الصين القديمة المسلمين باسم "داشي" وهي تعني "التاجر" والأمويون يذكرون باسم "باي لي داشي" أي ذوي الملابس البيضاء، والعباسيون يذكرون باسم "خي لي داشي" أي ذوي الملابس السوداء. [2]. وقد ذكر بدر الدين الصيني: إن الأستاذ "بريتش نيدر Breitsch neider" ألف كتابا سماه: (علم الصينيين القدامى عن العرب) ثم قال: (فمن يريد التوسع في هذا الموضوع يستطيع أن يراجع هذا الكتاب، بدون أي تعب، ولم أدخل في أبحاثي فصلاً خاصاً عن علم الصينيين عن العرب، لأني أرى أن هذا الكتاب يغني عن هذا الفصل..). [3].
1 - الإسلام في الشرق الأقصى ـ وصوله وانتشاره وواقعه (ص: 17 ـ 21)
2 - وهذا دليل على حرص المسلمين على العمل، وطلبهم الرزق الذي يغنيهم عن الحاجة إلى ما في أيدي الناس، وتجنبهم للكسل، مما جعل الصينيين يغلبون في تسميتهم هذا الوصف، وهو: (التاجر)
3 - علاقات العرب بالصين (ص: 46)



السابق

الفهرس

التالي


Error In Connect