﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي

حُبُّ السَّلَفِ الصَّالِحِ

"1" المقصود بالإمام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وكتابه المشار إليه هو منهاج السنة الذي لم يبق للرافضة شبهة إلا كشفها ، ولا مفسدة إلا دحضها وعراها ، ورد عليها ردا مفحما مقنعا لمن يريد الحق ، كما بين مقابل ذلك مذهب أهل السنة في كل مسألة مدعما ذلك بالأدلة النقلية والعقلية. والكتاب الذي رد عليه ابن تيمية سماه مؤلفه ( منهاج الكرامة ) وسماه ابن تيمية ( منهاج الندامة ). " 2 " خبر للمبتدأ " كل " قوله : " وكل من سار … " (3) المقصود بالإمام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وكتابه المشار إليه هو منهاج السنة الذي لم يبق للرافضة ولا مفسدة إلا دحضها وعراها ، ورد عليها ردا مفحما مقنعا لمن يريد الحق ، كما بين مقابل ذلك مذهب أهل السنة في كل مسألة مدعما ذلك بالأدلة النقلية والعقلية. والكتاب الذي رد عليه ابن تيمية سماه مؤلفه ( منهاج الكرامة ) وسماه ابن تيمية ( منهاج الندامة ) كما أشرت إليه في البيت التالي لهذا البيت ، ورد عليه بكتابه العظيم " منهاج السنة "



السابق

الفهرس

التالي


Error In Connect