﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي

مقابلة مع الطالب الصيني (عبد الرحمن):
الثلاثاء 16/2/1417هـ ـ 2/7/1996م. اسمه الصيني: (خا خوي جنغ HA HUI CHANG). ولد بتاريخ 21/3/1970م، في مدينة (كانتون CANTON). وهي عاصمة مقاطعة: (غوانغ دونغ GUANG DONG ). وهي في الجنوب الشرقي من الصين. درس من الابتدائي إلى الكلية في نفس مدينته، درس في كلية الطب، أربع سنوات، طب عام. ولم يتخرج من الكلية، إذ كان بقي عليه سنة للتمرين في المستشفى، ولكنه قُبِل في الجامعة الإسلامية سنة 1993م فقطع التدريب بعد أن أمضى فيه ثلاثة شهور وحضر إلى المدينة لدراسة العلوم الإسلامية. دراسته الطب كانت سبباً في طلبه الدراسات الإسلامية. وقال الأخ عبد الرحمن: إنه لولا التحاقه بكلية الطب لما فكر في دراسة العلوم الإسلامية وهاجر من أجلها. قلت له: كيف ذلك؟ قال: كان والدي ينهاني قبل الدراسة في كلية الطب عن أكل لحم الخنزير، وأنا لا أدري سبب نهيه عنه، فلما دخلت كلية الطب قرأت بحثاً يتعلق بالقرآن والعلم، وبخاصة ما يتعلق بالجنين وأطواره في القرآن والطب، وهذا البحث كان خلاصة لمؤتمر عقد في الباكستان فلما قرأت ذلك علمت عظمة الإسلام، ودفعني إلى ترك إتمام تدريبي في الطب الذي لم يبق علي فيه إلا أقل من سنة، وهاجرت لطلب العلم في المدينة المنورة، وقال: إن مثل تلك الطريقة مفيدة جداً في الدعوة إلى الإسلام. التحق بشعبة اللغة العربية في الجامعة الإسلامية في شهر 11 من عام 1993م. ولا زال والداه على قيد الحياة، عمر والده: 63 سنة، وجده أبو أبيه عمره 93 سنة ولازال حياً أيضاً، وعمر أمه: 50 سنة. وله أخ أكبر منه عمره 29 سنة. وتسكن أسرته الآن في أستراليا منذ سنة واحدة، في مدينة (سدني). لأن أخاه يعمل هناك. ولا يريدون الرجوع إلى الصين. الجامعة التي دَرَس فيها تسمى جامعة الطب والصيدلة.



السابق

الفهرس

التالي


Error In Connect