﴿۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنَّصَـٰرَىٰۤ أَوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ ۝٥١ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ ۝٥٢ وَیَقُولُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَهَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلَّذِینَ أَقۡسَمُوا۟ بِٱللَّهِ جَهۡدَ أَیۡمَـٰنِهِمۡ إِنَّهُمۡ لَمَعَكُمۡۚ حَبِطَتۡ أَعۡمَـٰلُهُمۡ فَأَصۡبَحُوا۟ خَـٰسِرِینَ ۝٥٣﴾ [المائدة ٥١-٥٣]
(67) سافر معي في المشارق والمغارب :: 66- سافر معي في المشارق والمغارب :: (34) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (033) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف. :: (067) سافر معي في المشارق والمغارب :: (066) سافر معي في المشارق والمغارب :: (031) دور المسجد في تربية الأحداث ووقايتهم من الانحراف :: (065) سافر معي في المشارق والمغارب :: (030) دور المسجد في التربية وعلاج انحراف الأحداث :: :: :: :: :: :: :: :: :: ::
   
جملة البحث



السابق

الفهرس

التالي

هل المرأة المسلمة في حاجة إلى الخروج للعمل؟
مع أن المرأة المسلمة ليست في حاجة للعمل خارج البيت من أجل النفقة ونحوها، ما دام عندها ما يكفيها مؤنة النفقة والكسوة والمسكن، وغير ذلك من حاجاتها. فقد أوجب الله على ولي أمرها كل ذلك وهي في بيتها كما تقدم، ولست أريد الإطالة في ذكر شبهات أعداء الإسلام ودعواتهم المخالفة لتعاليمه بالنسبة لموضوع المرأة، وإشغال الأمة بما يدعون إليه من حريتها وتمكينها من نيل حقوقها، فقد أعطاها الإسلام من الحرية الصحيحة والحقوق ما تتمناه المرأة غير المسلمة، فلم تحصل على عشر معشاره، وإنما أردت التنبيه. ومن أراد الإطلاع على شبههم فليراجع فصولاً خاصة بالموضوع في الكتب الآتية: ( أ ) حصوننا مهددة من داخلها، للدكتور مُحمد محمد حسين. (ب) شبهات حول الإسلام، لمحمد قطب. (ج ) الحجاب، للشيخ أبي الأعلى المودودي؛ وقد أفاض في ذلك إفاضة كافية، حيث بين فيه محاسن الإسلام في موقفه من المرأة ومساويء الدعوات المخالفة له بياناً شافياً. ( د ) كتاب حقوق الإنسان، للأستاذ محمد الغزالي رحمه الله.



السابق

الفهرس

التالي


Error In Connect